في حديث مع (الجزيرة نت)
تشكّل عودة السفير الإماراتي إلى إيران منعطفا في حلحلة الأزمات الإقليمية
رأى الباحث السياسي مهدي عزيزي أن ترميم العلاقات بين طهران وأبو ظبي نابع من دينامية السياسة لدى الجانبين، مؤكدا أن عودة السفير الإماراتي إلى طهران سبقتها خطوات بنّاءة تجلّت في التوجه الإماراتي نحو كل من سوريا واليمن.
وفي حديث للجزيرة نت، توقع الباحث الإيراني أن تشكّل عودة السفير الإماراتي إلى إيران منعطفا في حلحلة الخلافات بين إيران وبعض الدول العربية، ومن ثم التوصل إلى حلول للأزمات الإقليمية وفي مقدمتها الأزمة اليمنية.
ورأى أن “العلاقات الإيرانية الإماراتية تبقى محكومة بعوامل إقليمية منها قضية تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني، والخلاف على الجزر الثلاث في المياه الخليجية، والنتائج المحتملة للحوار القائم بين طهران والرياض”.
وكانت الكويت والإمارات أعلنتا خفض تمثيلهما الدبلوماسي في إيران عقب تعرض مقر السفارة السعودية في طهران وقنصليتها في مدينة مشهد لاعتداءات من محتجين على إعدام الرياض رجل الدين الشیعي المعارض نمر النمر عام 2016، في حين اتخذت الرياض والمنامة قرارا بقطع علاقاتهما مع طهران
تعليقك
- حروب المستقبل هي خطاب الرؤوس النووية
- هدف إيران في هذه المرحلة معاقبة الکيان الصهيوني فقط ولا أكثر
- تحليل عن الوضع الحالي في الأراضي المحتلة والمنطقة
- تعليق على حدث أصفهان
- الضربة الإيرانية للكيان الصهيوني كانت مدروسة بتأنٍ وموفقة
- قيادي عسكري يمني يكشف عن أبعاد ودلالات الهجوم الايراني على “اسرائيل”
- رئیسه تحرير موقع الاخبارية اللبناني تتحدث عن أبعاد الهجوم الايراني على الإحتلال
- العملية الايرانية التأديبية لم يشهد لها الكيان مثيلاً
- دراسة الهجوم الرباعي والمعقد على إسرائيل في حوار مع شخصيات إقليمية
- “الوعد الصادق”.. إيران تنتقل من الصبر الاستراتيجي للردع الاستراتيجي
- “دزاير توب” في رمضان تتصدر المواقع والقنوات الإلكترونية الأكثر مشاهدة في العالم العربي
- الجمعية العمومية تجدد الثقة لسلطان اليحيائي رئيسا للاتحاد العربي للإعلام السياحي لفترة جديدة
- ليلة 14 أبريل لن تكون كما قبلها: إيران تمرغ أنف إسرائيل وأمريكا في التراب