فريق بايدن.. نظرة مختلفة للسياسة الخارجية !

شهدت الولايات المتحدة الأميركية معركة رئاسية تعتبر الأشد حدة في تاريخ في الولايات المتحدة الأميركية، وصل في نهايتها الرئيس المنتخب جو بايدن إلى البيت الأبيض. وعادة ما يحيط بالرئيس شبكة واسعة من الشخصيات والمؤسسات التي يتشارك معها في اتخاذ القرارات، خصوصًا المتعلقة بالسياسة الخارجية الأميركية، حيث يعمل الرئيس في هذا المجال من خلال مجلس الأمن القومي بشكل رئيسي ثم عبر مساعدين وممثلين وموفدين خاصين. يجمع مجلس الأمن القومي الوزارات الأساسية المعنية بالسياسة الخارجية مثل وزارة الخارجية والدفاع والخزانة وأيضًا مسؤولي وكالات الاستخبارات وعشرات من العاملين والمساعدين والمستشارين. وفي هذا التقرير ملفات شخصية لسبعة عشر فردًا يشغلون مناصب أساسية في مجلس الأمن القومي ومعاونين لهم وفي مراكز حساسة في مؤسسة السياسة الخارجية الأميركية، حيث اشتمل ملف كل شخصية على جملة محاور من حياته الخاصة، وتحصيله العلمي، وسيرته العملية خارج أجهزة الحكومة، وداخلها، إلى أبرز مواقفه في قضايا السياسة الخارجية وموجزاً في بعض ما قيل عنه قبل تعيينه وبعد التعيين.
تعليقك
- الفترة الحالية لترامب هي فترة جديدة من التوتر والصراع في العالم
- الفرصة الأخيرة لزيلينسكي
- تحرير الشام وسياسة القمع؛ هل تدخل الاحتجاجات السورية مرحلة جديدة؟
- لا حرب، ولا سلام؛ استراتيجية نتنياهو المزدوجة للبقاء
- التشييع الذي هز العالم: قوة حزب الله في الوحدة والمقاومة
- مراسم تشييع السيد حسن كان استفتاءً عالميًا للمقاومة.
- تصاعد الخلافات بين أمريكا وأوروبا / تحديات جديدة في مفاوضات السلام حول أوكرانيا
- خطة ترامب لتهجیر سكان غزة لن تبصر النور
- إيران ما زالت تمتلك القدرة على تغيير قواعد اللعبة في المنطقة والعالم
- مفاوضات أم فرض الأمر الواقع ؟ خلف كواليس استراتيجيات الولايات المتحدة ضد إيران
- خالد القدومي: لماذا نقول أن الكيان الصهيوني هزم في حرب غزة؟
- سياسي أمريكي: تصريحات ترامب بشأن خليجي المكسيك وبنما عنصرية
- عبد الكريم خلف: خطة اميركية لتغيير جغرافيا المنطقة