في حديث مع (الجزيرة نت)
تشكّل عودة السفير الإماراتي إلى إيران منعطفا في حلحلة الأزمات الإقليمية
رأى الباحث السياسي مهدي عزيزي أن ترميم العلاقات بين طهران وأبو ظبي نابع من دينامية السياسة لدى الجانبين، مؤكدا أن عودة السفير الإماراتي إلى طهران سبقتها خطوات بنّاءة تجلّت في التوجه الإماراتي نحو كل من سوريا واليمن.
وفي حديث للجزيرة نت، توقع الباحث الإيراني أن تشكّل عودة السفير الإماراتي إلى إيران منعطفا في حلحلة الخلافات بين إيران وبعض الدول العربية، ومن ثم التوصل إلى حلول للأزمات الإقليمية وفي مقدمتها الأزمة اليمنية.
ورأى أن “العلاقات الإيرانية الإماراتية تبقى محكومة بعوامل إقليمية منها قضية تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني، والخلاف على الجزر الثلاث في المياه الخليجية، والنتائج المحتملة للحوار القائم بين طهران والرياض”.
وكانت الكويت والإمارات أعلنتا خفض تمثيلهما الدبلوماسي في إيران عقب تعرض مقر السفارة السعودية في طهران وقنصليتها في مدينة مشهد لاعتداءات من محتجين على إعدام الرياض رجل الدين الشیعي المعارض نمر النمر عام 2016، في حين اتخذت الرياض والمنامة قرارا بقطع علاقاتهما مع طهران
تعليقك
- “طوفان الأقصى” أتت لتعيد القضية الفلسطينية الى واقعها وإطارها الشرعي
- محور المقاومة ساند فلسطين وأدّب الكيان وأمريكا
- صوت الجامعات الأمريكية يصدح دفاعاً عن غزة
- عملية طوفان الأقصى حطّمت الهيمنة الأمريكية – الإسرائيلية
- أمسية شعرية في تأبين الشاعر الراحل بدر بن عبدالمحسن في سلطنة عمان
- الاعلامية اللبنانية البارزة فاطمة شكر للرؤية الجديدة:
- الكشف عن مدراء مهرجان “كوثر” السينمائي الدولي الخامس
- الإنتصار على الفتية المؤمنة مستحيل، وكل مخططات العدو فشلت
- الوعد الصادق كانت موفقة وأثمرت على المستوى المعنوي
- الفنانة مادلين طبر تعلن أنها ضد الفكر الصهيوني
- “طوفان القوافي” يسدل الستار على فعاليات دورته الأولى في البصرة
- لبنان وأزمة النزوح
- ما هي أقسام مهرجان كوثر السينمائي الدولي في ايران؟