حصري لـ"نگاه نو" ؛
تهدید إرهاب داعش في أفغانستان

بعد وصول طالبان إلى السلطة ، نفذ تنظيم داعش الإرهابي عمليات إرهابية عدیدة أسفرت عن مقتل وجرح آلاف أشخاص ، وهذا التنظيم هو السبب الرئيسي لانعدام الأمن في أفغانستان.
وبحسب نگاه نو ، بعد أن أعرب مستشار الأمن القومي الروسي عن قلقه في اجتماع شنغهاي حيث قال إن الوضع في أفغانستان ليس متوترًا فحسب ، بل خلق مخاطر على أمن الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون، يقول بعض المسؤولين في الحكومة المؤقتة إن أراضي أفغانستان لن تُستخدم ضد أي دولة ولا ينبغي للدول أن تقلق بشأن ذلك ، لأن قوات الأمن تدير أفغانستان بأكملها بشكل جيد ولا تسمح لأحد بزعزعة الأمن.
بعد وصول طالبان إلى السلطة ، نفذ تنظيم داعش الإرهابي العديد من العمليات الإرهابية التي أسفرت عن مقتل وجرح آلاف أشخاص ، وهذا التنظيم هو السبب الرئيسي لانعدام الأمن في أفغانستان.لم تستطع طالبان توفير الأمن الكامل وقلق منظمة شنغهاي للتعاون في محله؛ لأنه حتى الآن تعرضت السفارة الروسية والسفارة الباكستانية ومطعم صيني في كابول لهجوم من قبل داعش،كما قصف هذا التنظيم أراضي طاجيكستان وأوزبكستان بصواريخ من أفغانستان.ومع ذلك ، بدلاً من زيادة المخاوف أو الإنكار العام ، من الأفضل تكوين تفاعل وتعاون إلى جانب التعبئة الإقليمية لإزالة داعش.في الواقع الوقاية خير من العلاج فهذه هي أفضل فرصة لدول المنطقة للقضاء على أكبر تهديد لأمن المنطقة.
في هذا الصدد ، ينبغي تسليط الأضواء على النقاط التالية:
تنظيم الدولة الإسلامية هو السبب الرئيسي لانعدام الأمن في أفغانستان.
يجب حشد جميع إمكانات دول المنطقة لمكافحة داعش والحيلولة دون ظهوره في جغرافية جديدة باستخدام تجارب إيران الناجحة في محاربة داعش والإرهاب.
إن داعش مشروع غربي وقد تم إنشاء هذه المجموعة الإرهابية لاستهداف مصالح دول المنطقة.
تعليقك
- مظاهرات حاشدة في العاصمة الفرنسية تنديدًا بالحرب على إيران
- برلين: متظاهرون وناشطون عرب وأجانب ينظمون مسيرة راحلة طافت شوارع برلين للتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي
- الأحداث الأمنية الأخيرة في العراق رسالة صامتة لتهديدات مستقبلية
- إلى أين تتجه لعبة الحرب في المنطقة؟
- بشائر الفتح ووقف إطلاق النار/ إيران انتصرت؛ هذا هو الخيار الحاسم والأول
- مظاهرات حاشدة في العاصمة الفرنسية تنديدًا بالحرب على إيران
- برلين: متظاهرون وناشطون عرب وأجانب ينظمون مسيرة راحلة طافت شوارع برلين للتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي
- الأحداث الأمنية الأخيرة في العراق رسالة صامتة لتهديدات مستقبلية
- إلى أين تتجه لعبة الحرب في المنطقة؟
- بشائر الفتح ووقف إطلاق النار/ إيران انتصرت؛ هذا هو الخيار الحاسم والأول
- ترامب فاشي ومجرم من الجيل الثاني من ذوي الياقات البيضاء
- دخول أمريكا في الحرب يعني هزيمة إسرائيل
- أغلب أعضاء الحزب الجمهوري في الكونغرس يعملون لصالح إسرائيل، وليس لصالح أمريكا
- ازدیاد الشكوك حول نجاح العملية الأمريكية الصباحية ضد منشآت فوردو
- تقریر خاص؛
- تشکیل دولة فلسطينية يفوق الإدراك السياسي للولايات المتحدة
- مادلين”.. قرصنة الصهاينة وفضيحة عالمية لحقوق الإنسان
- الإمام الخميني وتغيير المعادلات الإقليمية والعالمية