العراق.. شركة نفط ميسان تبحث مشاريع المنافع الاجتماعية وسبل تسريعها

استضافت شركة نفط ميسان اجتماعا مشتركا ضم مسؤولين من الشركة، بحضور رئيس لجنة المتابعة في مكتب السيد رئيس مجلس الوزراء، والممثل القانوني لمحافظة ميسان، ادار الاجتماع السيد معاون المدير العام الثاني المهندس ( راهي عبد الواحد ناهض )، وتم خلاله مناقشة مشاريع المنافع الاجتماعية التي تمولها الشركات الاجنبية النفطية وسبل تسريع التنفيذ.
وعلى هامش الاجتماع اتفق الحاضرين على وضع الية جديدة من شأنها تسريع احالة وتنفيذ المشاريع ، بما يصب في خدمة الاهالي الساكنين قرب مناطق تنفيذ العقود التطويرية وبالاخص في الرقع الواقعة ضمن الحقول التي تطورها شركتي بتروجاينا وسينوك الصينيتين .يشار الى ان شركة نفط ميسان قدمت العديد من المشاريع الخدمية وبمختلف القطاعات كـ (التعليم، والصحة، والطاقة، والمشاريع الخدمية) بالتنسيق مع مشغلي الحقول النفطية ( بتروجاينا ، وسينوك) سواء في قضاء الكحلاء، وناحية بني هاشم او في ناحية المشرح، اضافة لمركز مدينة العمارة وهي مستمرة بتنفيذ واحالة المشاريع الخدمية في اطار تخصيصات مشاريع المنافع الاجتماعية وبالتعاون مع الحكومة المحلية.
تعليقك
- مظاهرات حاشدة في العاصمة الفرنسية تنديدًا بالحرب على إيران
- برلين: متظاهرون وناشطون عرب وأجانب ينظمون مسيرة راحلة طافت شوارع برلين للتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي
- الأحداث الأمنية الأخيرة في العراق رسالة صامتة لتهديدات مستقبلية
- إلى أين تتجه لعبة الحرب في المنطقة؟
- بشائر الفتح ووقف إطلاق النار/ إيران انتصرت؛ هذا هو الخيار الحاسم والأول
- مظاهرات حاشدة في العاصمة الفرنسية تنديدًا بالحرب على إيران
- برلين: متظاهرون وناشطون عرب وأجانب ينظمون مسيرة راحلة طافت شوارع برلين للتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي
- الأحداث الأمنية الأخيرة في العراق رسالة صامتة لتهديدات مستقبلية
- إلى أين تتجه لعبة الحرب في المنطقة؟
- بشائر الفتح ووقف إطلاق النار/ إيران انتصرت؛ هذا هو الخيار الحاسم والأول
- ترامب فاشي ومجرم من الجيل الثاني من ذوي الياقات البيضاء
- دخول أمريكا في الحرب يعني هزيمة إسرائيل
- أغلب أعضاء الحزب الجمهوري في الكونغرس يعملون لصالح إسرائيل، وليس لصالح أمريكا
- ازدیاد الشكوك حول نجاح العملية الأمريكية الصباحية ضد منشآت فوردو
- تقریر خاص؛
- تشکیل دولة فلسطينية يفوق الإدراك السياسي للولايات المتحدة
- مادلين”.. قرصنة الصهاينة وفضيحة عالمية لحقوق الإنسان
- الإمام الخميني وتغيير المعادلات الإقليمية والعالمية