جورج قرداحي في حديث مع " نگاه نو "؛
الكيان الصهيوني لم يعد قادرا على خداع الرأي العام العالمي
قال المذيع الشهیر في العالم العربي ووزير الإعلام اللبناني الأسبق ، جورج قرداحي، ، في حديث مع " نگاه نو": إن الكيان الصهيوني لم يعد قادراً على خداع الرأي العام العالمي.
بحسب ” نگاه نو ” فإن جورج قرداحي مذيع لبناني شهير وناشط إعلامي وصحفي. تم انتخابه وزيراً للإعلام في حكومة نجيب ميقاتي بلبنان في سبتمبر 2021، وحصل على ثقة برلمان هذا البلد.
قرداحي خريج العلوم السياسية والقانون من جامعة لبنان وبدأ مسيرته الإعلامية في التلفزيون اللبناني.
وزير الإعلام اللبناني السابق ، جورج قرداحي ، اضطر إلى الاستقالة قبل سنوات قليلة عندما احتج على النهج السياسي والعسكري السعودي في اليمن. هو الآن يقدم برنامجاً تلفزيونياً مهماً خلال شهر رمضان المبارك.
قرداحي قد خاض تجربة استضافة برامج تلفزيونية شهيرة كثيرة على القنوات العربية.
وفي إشارة إلى المعايير المزدوجة التي يتبعها الغرب وأيضا الدول العربية في التعامل مع مختلف قضايا العالم الإسلامي، وخاصة قضية فلسطين وغزة، قال: من الواضح تماما ليس هناك حسن نية لدى المنظمات العربية والغربية تجاه الدفاع عن حقوق الإنسان.
عندما أعلنت أن حرب اليمن عبثية، قامت كل الدول العربية باستدعاء سفرائها من لبنان، سؤالي الآن لماذا لا تستدعي الدول العربية ممثليها من تل أبيب؟؟
تابع قرداحي أن كل الجهود التي تبذلها وسائل الإعلام العالمية اليوم لقلب الحقائق في فلسطين وغزة باءت بالفشل لأن الكيان الصهيوني لم يعد قادرا على خداع الرأي العام.
تعليقك
- “المقاومة اللبنانية أسطورة الصمود في وجه الغطرسة الصهيونية”
- نظرة على إدارة ترامب الثانية /الحرب أو اللفتة السياسية
- المقاومة تتابع معادلة حيفا مقابل الضاحية بقوة
- معادلة حيفا والضاحية / الأمين العام لحزب الله يفي بوعده
- «كامالا هاريس» ضحية تداعيات سياسة «جو بايدن
- تأكيد على أهمية تحفيز الكتّاب على إبداع نصوص تنتصر لفلسطين
- فوز ترامب/دور المسلمين في هزيمة الديمقراطيين في الانتخابات
- د. محمد علي صنوبري: كيف ألهم حزب الله وحماس فكر المقاومة العالمية
- إذا هاجمت إسرائيل العراق،ستدفع تكاليف باهظة
- إحداثيات السلام الصهيوني / ما هدف مدعي وقف إطلاق النار في لبنان؟
- هل بدأ العد التنازلي لدوامة الفوضى في أمريكا
- السياسات الأميركية لا تتغير بتغيير الرئيس
- إستراتيجية بايدن.. تقطيع الوقت لغاية الإستحقاق الرئاسي