ممثل القائد يتفقّد الموكب التخصصي للأطفال واليافعين في كربلاء المقدسة
أجرى آية الله سيد مجتبي حسيني، ممثل قائد الثورة الاسلامية في العراق، زيارة تفقدّية لمواكب وغرف الأطفال واليافعين المختلفة خلال الأربعين يوم الثلاثاء (21 أغسطس).
وخلال هذه الزيارة التفقّدية، قام مسؤولو كل غرفة بالتعريف بطريقة عمل غرفتهم المذكورة مع شرحهم تفصيلي لما يقومون به.
وبحسب التقرير الميداني، أجريت نشاطات جيدة جداً في هذا الموكب لأن فئة الأطفال واليافعين مهمة جداً خصوصا أن العدو يركز على قضية الأطفال واليافعين والسيطرة على عقولهم، واستغرقت هذه الزيارة ما يقرب من 90 دقيقة وقدم ممثلو الأجنحة المختلفة خلالها تقريراً ميدانياً كاملاً لممثل قائد الثورة الاسلامية. وفي الختام دعا ممثل الولي الفقية في العراق جميع خدام الامام الحسين عليه السلام، ببذل قصارى جهدهم للارتقاء بالثقافة الحسينية في أربعين سيد الشهادة (ع)، مؤكداً أن هذه الجهود ستُثمر عن أعمال ناجحة ومباركة.
كما زار مساعد الشؤون الثقافية لبعثة قائد الثورة الاسلامية في العراق، موكب الأطفال واليافعين في كربلاء.
ويعرض موكب الأطفال واليافعين الأربعيني في كربلاء المقدسة، المحتوى الإيراني في المجال المتخصص لألعاب الكمبيوتر، وألعاب كمبيوتر ذات الحركات التفاعلية، مثل لعبة الطفل الفلسطيني (حنظلة)، ومُسيرة شاهد، والقبضة الحديدية، وغرفة الليزر، ولعبة اللمس، كما يعرض نظارات وألعاب الواقع الافتراضي التي تعتمد على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية التي تزيد من روح المقاومة والمسؤولية لدى الأطفال.
تعليقك
- ترامب يبحث عن اتفاق أو لعبة سياسية؟
- مفاوضات نووية جديدة؛ تكرار الماضي أو طريق إلى المستقبل؟
- الخطة الأمريكية لمستقبل غزة؛ طريق لسلام أم أزمة جديدة؟
- وقف إطلاق نار أم استسلام؟ الحقيقة وراء تراجع الكيان الصهيوني
- المستقبل السياسي في الشرق الأوسط يواجه تحولا غير مسبوق
- خلف کوالیس انتخاب رئيس لبنان الجديد؛ الضغوط والتحالفات
- تحديات الحكم في سوريا بعد الأسد؛ من التطرف إلى التدخل الأجنبي
- محاولة هيئة تحرير الشام لتبییض وجهها خلال طرح ادعاءات مناهضة لإيران
- عائشة الدبس؛ أداة للدعاية أم رمز للتغيير الحقيقي؟
- قطر وتركيا تستخدمان الغاز كسلاح سياسي
- ما الذي تبحث عنه تركيا في التطورات السورية؟
- السفير الروسي في لبنان يتحدث عن أبرز ملامح ما بعد سقوط الأسد
- لماذا لم تدخل إيران في تطورات سوريا / التحاصص التركي و مصير الجماعات المتطرفة