في عيد المرأة التونسية : الفرقة النسائية ” هي ” تطرب جماهير المسرح الروماني بالجم والحمامات

ابتهاج شامخ تونس - بعد عرض " النساوين"و "التسلطينة" بالمسرح البلدي بالعاصمة تطرب المجموعة النسائية " هي " جماهير المسرح الأثري بالجم (13 اوت) والحمامات (16 اوت) احتفاءا بعيد المرأة التونسية.
فكان عرضا فنيا متنوعا راوح بين الأغاني التونسية الخالدة وبعض الأغاني الشرقية الطربية بقيادة المايسترو رحمة بن عفانة …وكعادتها قدمت الفرقة النسائية ” هي” تحية حب وتضامن للشعب الفلسطيني القدير الى جانب حضور الأغنية الوطنية ” أكتب اسمك يا بلادي ” وطبعا تحية للمرأة التونسية في عيدها من خلال الأغنية العريقة ” النساء “…كما أطربت المجموعة النسائية هي الجماهير الوافدة على المسرح الأثري بالجم والحمامات بنغمات واغاني خاصة استجابة لطلب الجمهور الحاضر الذي وفد بأعداد كبيرة ملأت ادراج المسارح الأثرية بالجم والحمامات…
عرض 13 اوت بالجم و 16 اوت بالحمامات كغيرها من العروض السابقة يعتبر خطوة هامة في مسيرة الفرقة النسائية هي وأيضا تتويج مهم نحو انجاز عرض كبير قريبا.
تعليقك
- :القوى السنية لا تريد انسحاب القوات الأمريكية
- نقاط مهمة حول الهجوم الإسرائيلي على قطر/ من مفاوضات تحت النار إلى فخ “مفاوضات وحرب
- من محكمة لاهاي إلى نوتردام وقفة احتجاجية دعماً لغزة وإشادة بالوزراء الهولنديين المستقيلين من الحكومة
- توماس باراک أساء إلی جمیع الأمة العربیة والإسلامیة
- بيان صحفيي العالم العربي والعالم تأييدًا لخطوة الوزراء الهولنديين
- :القوى السنية لا تريد انسحاب القوات الأمريكية
- نقاط مهمة حول الهجوم الإسرائيلي على قطر/ من مفاوضات تحت النار إلى فخ “مفاوضات وحرب
- من محكمة لاهاي إلى نوتردام وقفة احتجاجية دعماً لغزة وإشادة بالوزراء الهولنديين المستقيلين من الحكومة
- توماس باراک أساء إلی جمیع الأمة العربیة والإسلامیة
- بيان صحفيي العالم العربي والعالم تأييدًا لخطوة الوزراء الهولنديين
- مسؤول يمني في حوار مع “الرؤیة الجدیدة”: أيام سوداء تنتظر الصهاينة
- كيف تغير الهجمات الإسرائيلية المستقبل السياسي لإيران؟
- إذا ضعفت المقاومة وإيران، ستتفكك المنطقة برمتها
- الإجراء الأوروبي الجديد بشأن فلسطين هو مجرد عرض جديد ومنافق
- اعتراف أوروبا بفلسطين تكتيك وليس استراتيجية
- إسرائيل في حالة انهيار/ نتانياهو غير قادر على إيجاد مخرج للخلاص
- الحكومة السورية الجديدة تتكون من جماعات تكفيرية
- زنجزور ؛ بوابة لدخول الناتو إلى الحدود الشمالية لإيران؟