تقریر خاص؛
اختلاف في الرأي حول حضور محمد الجولاني في اجتماع بغداد

أثارت دعوة محمد الجولاني (المعروف بأحمد الشرع)، الرئيس المؤقت لحكومة سوريا، خلافات بين التيارات السياسية وأعضاء البرلمان، كما أثارت غضب الرأي العام بسبب احتمال حضوره اجتماع بغداد، مما جعلها قضية محورية في العراق خلال الأسابيع الأخيرة.
حسب تقرير “نگاه نو”، قام وزیر الثقافة العراقي بتسلیم دعوة رئيس وزراء العراق الرسمیة ، محمد شیاع السوداني، إلى محمد الجولاني للمشاركة في اجتماع بغداد.
هدد بعض القادة العرب الحكومة العراقية بأنهم لن يشاركوا في قمة جامعة الدول العربية المقرر عقدها في بغداد، وسيقلصون مستوى تمثيلهم إلى مستوى الوزراء، في حال عدم حضور الجولاني.
في الداخل العراقي، يعتقد البعض أن الجولاني متورط بشكل مباشر في عمليات القتل والإرهاب التي استهدفت المواطنين العراقيين، وأنه مطلوب من قبل القضاء العراقي، وفي حال دخوله هذا البلد يجب اعتقاله ومحاكمته.
لكن الأغلبية السياسية السنية الداعمة للجولاني والمتوافقة مع التطورات السورية، تعتقد أنه لم يكن له أي دور في هذه الأحداث.
تعليقك
- :القوى السنية لا تريد انسحاب القوات الأمريكية
- نقاط مهمة حول الهجوم الإسرائيلي على قطر/ من مفاوضات تحت النار إلى فخ “مفاوضات وحرب
- من محكمة لاهاي إلى نوتردام وقفة احتجاجية دعماً لغزة وإشادة بالوزراء الهولنديين المستقيلين من الحكومة
- توماس باراک أساء إلی جمیع الأمة العربیة والإسلامیة
- بيان صحفيي العالم العربي والعالم تأييدًا لخطوة الوزراء الهولنديين
- :القوى السنية لا تريد انسحاب القوات الأمريكية
- نقاط مهمة حول الهجوم الإسرائيلي على قطر/ من مفاوضات تحت النار إلى فخ “مفاوضات وحرب
- من محكمة لاهاي إلى نوتردام وقفة احتجاجية دعماً لغزة وإشادة بالوزراء الهولنديين المستقيلين من الحكومة
- توماس باراک أساء إلی جمیع الأمة العربیة والإسلامیة
- بيان صحفيي العالم العربي والعالم تأييدًا لخطوة الوزراء الهولنديين
- مسؤول يمني في حوار مع “الرؤیة الجدیدة”: أيام سوداء تنتظر الصهاينة
- كيف تغير الهجمات الإسرائيلية المستقبل السياسي لإيران؟
- إذا ضعفت المقاومة وإيران، ستتفكك المنطقة برمتها
- الإجراء الأوروبي الجديد بشأن فلسطين هو مجرد عرض جديد ومنافق
- اعتراف أوروبا بفلسطين تكتيك وليس استراتيجية
- إسرائيل في حالة انهيار/ نتانياهو غير قادر على إيجاد مخرج للخلاص
- الحكومة السورية الجديدة تتكون من جماعات تكفيرية
- زنجزور ؛ بوابة لدخول الناتو إلى الحدود الشمالية لإيران؟