نسخ!
الخاص؛
قمة بغداد؛ ضغوطات،معارضات ونتائج

اجتمع قادة الدول العربية اليوم في بغداد، عاصمة العراق، لبحث ومناقشة أهم التحديات الإقليمية، بما في ذلك قضية غزة، وإيجاد حل سياسي للأزمة السورية، وتعزيز التعاون الاقتصادي والأمني.
حسب “نگاه نو”، شكلت دعوة رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا ، محمد الجولاني ، أهم تحديات قمة بغداد قبل انعقادها، حيث تسببت في خلاف حاد داخل الأوساط السياسية العراقية.
وأخيرا شارك وزير الخارجية السوري ، فيصل المقداد ،بدلاً من محمد الجولاني في هذا الاجتماع. يبدو أن العديد من الدول العربية فضلت المشاركة بمستوى أدنى من مستوى القادة العرب في هذا المؤتمر.
كانت هناك دول عربية مثل قطر والإمارات والسعودية قد هددت سابقاً بخفض مستوى مشاركتها في قمة بغداد في حال عدم حضور محمد الجولاني.
تعليقك
الصفحات الاجتماعية
اختيار المحرر
كاريكاتير
صورة اليوم
آخر الأخبار
- تشکیل دولة فلسطينية يفوق الإدراك السياسي للولايات المتحدة
- مادلين”.. قرصنة الصهاينة وفضيحة عالمية لحقوق الإنسان
- الإمام الخميني وتغيير المعادلات الإقليمية والعالمية
- سقوط دمشق: ليلة غيّرت الوقائع… من “الجولاني” الإرهابي، إلى ” احمد الشرع
- انتخابات المجالس البلدية في لبنان استفتاء للمقاومة
- نقاط مهمة حول فحوى الجولة الخامسة من المفاوضات بین إیران وأمریکا
- العمق الشعبي: السر الخفي لاستمرار الزخم الثوري
- تركيا ستشرف و تتحكم في نزع سلاح “PKK”
- قمة بغداد؛ ضغوطات،معارضات ونتائج
- لا تأثير لحلّ حزب العمال الكردستاني (PKK) في التحديات التي تواجه أنقرة مع الأكراد
- زيارة الجولاني إلى باريس تعكس الارتباط التنظيمي بين الجماعات الإرهابية والغرب
- اختلاف في الرأي حول حضور محمد الجولاني في اجتماع بغداد
- الانفجار في جنوب إيران: تکهنات ومقارنات