- 
  أكثر من نصف مليون طالب أجنبي يدرسون في إيرانقال مساعد مركز الشؤون الدولية والمدارس الايرانية في خارج البلاد التابع لوزارة التعليم والتربية "ابوالفضل کمالي": هناك 527 الف طالب اجنبي يدرسون حاليا في مدارس ايران. 
- 
  غروسي: ما زال هناك أمل في إبرام اتفاق لإحياء الاتفاق النوويقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي اليوم الثلاثاء إنه ما زال يأمل في إبرام اتفاق بين إيران والقوى العالمية لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015 لكنه حذر من أن المحادثات متعثرة وقد تضيع الفرصة. 
- 
  وفد الخارجية القطرية يلتقي في طهران بـ أميرعبداللهيانإلتقى وفد وزارة الخارجية القطرية، في العاصمة الإيرانية طهران بوزير الخارجية الإيرانية حسين أميرعبداللهيان. 
- 
  إيران ترفض سياسة تركيا في بناء السدود علی الحدودبعد دخول الادعاء العام الايراني في موضوع انشاء تركيا للسدود على الانهار المشتركة بين البلدين بصورة غير قانونية ومطالبته وزيري الخارجية والطاقة بمتابعة حق ايران من مياه نهر آراس وممرات مائية اخرى؛ جاء دور وزير الخارجية الايراني حسين امير عبداللهيان ليؤكد رفض بلاده لما تقوم به تركيا من اجراءات في مجال تشييد السدود على الحدود بين البلدين لما تسببه من أزمات لإيران والمنطقة. عبداللهيان، الذي حضر البرلمان الايراني للاجابة على اسئلة النواب اعلن أنّ طهران وانقرة اتفقتا على تشكيل لجنة حدودية مشتركة بشأن قضايا المياه، مشيراً الى اتخاذ جميعِ الإجراءات القانونية والسياسية المتعلقة بهذا الشأن. وقال امير عبداللهيان:"لقد ابلغنا الجانب التركي احتجاجنا على وضع السدود التركية المقامة على نهر آراس ودجلة والفرات. لا يمكن ان نقبل باجراءات تركيا التي تؤدي لايجاد مشاكل لشعب إيران والمنطقة، وكذلك تؤثر سلباً على كمية المياه التي تدخل البلاد. لا ينبغي ان نسمح لبعض الدول ومنها تركيا باستغلال عدم وجود آلية دولية في سياق تغيير الظروف البيئية سواء في ايران او العراق". وانخفضت نسبة المياه في جميع الأنهر التي تنبع من تركيا وتصب الى ايران والعراق وسوريا، نتيجة تشييد انقرة السدود بشكل عشوائي يخالف جميع الاتفاقيات الدولية والاقليميية، الامر الذي يؤدي الى ازمات وكوارث انسانية منها ازمة مياه الشرب والزراعة، كما ان انحسار نسبة مياه نهري دجلة والفرات فاقم العواصف الترابية التي باتت تكرر بصورة موسمية وتؤدي الى حالات اختناق بين الالاف في العراق ومناطق اخرى. 
- 
  إحياء الإتفاق النووي وروسيا تستحضر ذكرى النصر على النازيةيبحث برنامج "بانوراما" في ملفه الاول لهذه الليلة.. تأكيد المتحدثُ باسمِ الخارجية الايرانية سعيد خطيب زاده أنّ مفاوضات فيينا لم تصلْ الى طريقٍ مسدود. 
- 
  الأسد في طهران.. رسائل ودلالات في التوقيت والملفاتيوجد اتفاق مسبق بأن تحل القوات الإيرانية محل القوات الروسية على الأراضي السورية، وهناك تنسيق إيراني سوري عالي المستوى بشأن المرحلة المقبلة، منها إعادة إعمار سوريا ومواجهة الغارات الإسرائيلية. 
- 
  زيارة الرئيس الأسد إلى طهران تحمل رسالة مهمة جداطهران-سانا : اکد مدير عام وكالة (نكاه نو) الإيرانية مهدي عزيزي في تصريح لمراسل سانا في طهران إن زيارة الرئيس الأسد تكتسب أهمية كبيرة خاصة أن البلدين تربطهما علاقات استراتيجية وخاضا الحرب ضد الإرهاب وحققا انتصارات مشتركة ويتعرضان لضغوط وحصار وعقوبات ظالمة لذلك فإن التنسيق في الملفات المهمة وعلى أعلى المستويات هو رسالة لجميع من حاول ويحاول المساس بهذه العلاقات الاستراتيجية. 
- 
  هل تقف “إسرائيل” خلف الهجمات الأخيرة ضدّ الجيش المِصري في سيناء؟فجأةً، وبعد هُدوءٍ استمرّ عامين تقريبًا يُعلن المتحدّث العسكري المِصري “عن مقتل عشرة جُنود وضابط أثناء التصدّي لهُجومٍ شنّته عناصر تكفيريّة على إحدى محطّات رفع المياه في مِنطقة غرب سيناء”. 
- 
  الأسباب الأربعة التي تدفع إيران لتجنّب التّوقيع؟عبد الباري عطوان: هل يتذكّر أيّ أحد المُفاوضات النوويّة في فيينا المُستمرّة مُنذ ما يَقرُب العام، والمُتوقّفة مُنذ شهر آذار (مارس) الماضي؟ وهل يعرف أحد، أوروبي أو أمريكي أو إيراني متى ستُستأنَف أمْ أنها لفظت أنفاسها الأخيرة؟ ونُضيف سُؤالًا آخَر ضروريّ، وهو لماذا لم يتم إعلان الوفاة رسميًّا، وتحديد موعد الدّفن؟ 
- 
  إصابات برصاص الاحتلال عقب اقتحام عشرات المستوطنين باحات الأقصىأصيب عدد من المصلين الفلسطينيين في باحات المسجد الأقصى، صباح اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، اثر مواجهات اندلعت بين قوات الاحتلال والمصلين عقب اقتحام عشرات المستوطنين "الإسرائيليين"، باحات المسجد.